##plugins.themes.bootstrap3.article.main##

هائل عسيف

الملخص

هدفت الدراسة إلى معرفة أثر القيادة الإستراتيجية بأبعادها (تحديد التوجه الإستراتيجي، استثمار المقدرات الجوهرية، تطوير رأس المال البشري، الثقافة التنظيمية، التأكيد على الممارسات الأخلاقية، الرقابة المتوازنة) في الأداء المنظمي بأبعاده (العملاء، البُعد المالي، بُعد العمليات الداخلية، بُعد التعلم والنمو) مجتمعة في المنظمات الأهلية بمحافظة عدن.


واستُخدم المنهج الوصفي التحليلي، وجرى اختيار مجتمع الدراسة من العاملين في المنظمات الأهلية بمحافظة عدن، والبالغ عددهم (790) عنصرًا من (22) منظمة أهلية، وبلغت عينة الدراسة (272) مفردة.


واعتُمد على الاستبانة أداةً رئيسةً لجمع البيانات، وتوصلت الدراسة إلى مجموعةٍ من النتائج، أهمها: أنَّ مستوى تطبيق القيادة الإستراتيجية والأداء المنظمي جاء مرتفعًا. وأنَّ للقيادة الإستراتيجية علاقةً طرديةً قويةً مع الأداء المنظمي، وتختلف قوة هذه العلاقة باختلاف الأبعاد. كما توصلت إلى أنَّ القيادة الإستراتيجية تؤثر في الأداء المنظمي بالمنظمات الأهلية، ويختلف مستوى هذا الأثر بحسب الأبعاد، فأكثرها أثرًا بُعد تطوير رأس المال البشري، يليه بُعدا التأكيد على الممارسات الأخلاقية والرقابة المتوازنة، وأقلها أثرًا بُعد تحديد التوجه الإستراتيجي، وبُعدا استثمار المقدرات الجوهرية والثقافة التنظيمية. وأوصت الدراسة بضرورة الاهتمام بالقيادة الإستراتيجية في المنظمات الأهلية، وتبنِّي نمط القيادة الإستراتيجية التشاركية، وضرورة الاهتمام المستمر بتطوير رأس المال البشري، وضرورة العمل على تنويع مصادر التمويل، بما فيها مصادر التمويل الثابتة.


هدفت الدراسة إلى معرفة أثر القيادة الإستراتيجية بأبعادها (تحديد التوجه الإستراتيجي، استثمار المقدرات الجوهرية، تطوير رأس المال البشري، الثقافة التنظيمية، التأكيد على الممارسات الأخلاقية، الرقابة المتوازنة) في الأداء المنظمي بأبعاده (العملاء، البُعد المالي، بُعد العمليات الداخلية، بُعد التعلم والنمو) مجتمعة في المنظمات الأهلية بمحافظة عدن.


واستُخدم المنهج الوصفي التحليلي، وجرى اختيار مجتمع الدراسة من العاملين في المنظمات الأهلية بمحافظة عدن، والبالغ عددهم (790) عنصرًا من (22) منظمة أهلية، وبلغت عينة الدراسة (272) مفردة.


واعتُمد على الاستبانة أداةً رئيسةً لجمع البيانات، وتوصلت الدراسة إلى مجموعةٍ من النتائج، أهمها: أنَّ مستوى تطبيق القيادة الإستراتيجية والأداء المنظمي جاء مرتفعًا. وأنَّ للقيادة الإستراتيجية علاقةً طرديةً قويةً مع الأداء المنظمي، وتختلف قوة هذه العلاقة باختلاف الأبعاد. كما توصلت إلى أنَّ القيادة الإستراتيجية تؤثر في الأداء المنظمي بالمنظمات الأهلية، ويختلف مستوى هذا الأثر بحسب الأبعاد، فأكثرها أثرًا بُعد تطوير رأس المال البشري، يليه بُعدا التأكيد على الممارسات الأخلاقية والرقابة المتوازنة، وأقلها أثرًا بُعد تحديد التوجه الإستراتيجي، وبُعدا استثمار المقدرات الجوهرية والثقافة التنظيمية. وأوصت الدراسة بضرورة الاهتمام بالقيادة الإستراتيجية في المنظمات الأهلية، وتبنِّي نمط القيادة الإستراتيجية التشاركية، وضرورة الاهتمام المستمر بتطوير رأس المال البشري، وضرورة العمل على تنويع مصادر التمويل، بما فيها مصادر التمويل الثابتة.


هدفت الدراسة إلى معرفة أثر القيادة الإستراتيجية بأبعادها (تحديد التوجه الإستراتيجي، استثمار المقدرات الجوهرية، تطوير رأس المال البشري، الثقافة التنظيمية، التأكيد على الممارسات الأخلاقية، الرقابة المتوازنة) في الأداء المنظمي بأبعاده (العملاء، البُعد المالي، بُعد العمليات الداخلية، بُعد التعلم والنمو) مجتمعة في المنظمات الأهلية بمحافظة عدن.


واستُخدم المنهج الوصفي التحليلي، وجرى اختيار مجتمع الدراسة من العاملين في المنظمات الأهلية بمحافظة عدن، والبالغ عددهم (790) عنصرًا من (22) منظمة أهلية، وبلغت عينة الدراسة (272) مفردة.


واعتُمد على الاستبانة أداةً رئيسةً لجمع البيانات، وتوصلت الدراسة إلى مجموعةٍ من النتائج، أهمها: أنَّ مستوى تطبيق القيادة الإستراتيجية والأداء المنظمي جاء مرتفعًا. وأنَّ للقيادة الإستراتيجية علاقةً طرديةً قويةً مع الأداء المنظمي، وتختلف قوة هذه العلاقة باختلاف الأبعاد. كما توصلت إلى أنَّ القيادة الإستراتيجية تؤثر في الأداء المنظمي بالمنظمات الأهلية، ويختلف مستوى هذا الأثر بحسب الأبعاد، فأكثرها أثرًا بُعد تطوير رأس المال البشري، يليه بُعدا التأكيد على الممارسات الأخلاقية والرقابة المتوازنة، وأقلها أثرًا بُعد تحديد التوجه الإستراتيجي، وبُعدا استثمار المقدرات الجوهرية والثقافة التنظيمية. وأوصت الدراسة بضرورة الاهتمام بالقيادة الإستراتيجية في المنظمات الأهلية، وتبنِّي نمط القيادة الإستراتيجية التشاركية، وضرورة الاهتمام المستمر بتطوير رأس المال البشري، وضرورة العمل على تنويع مصادر التمويل، بما فيها مصادر التمويل الثابتة.


هدفت الدراسة إلى معرفة أثر القيادة الإستراتيجية بأبعادها (تحديد التوجه الإستراتيجي، استثمار المقدرات الجوهرية، تطوير رأس المال البشري، الثقافة التنظيمية، التأكيد على الممارسات الأخلاقية، الرقابة المتوازنة) في الأداء المنظمي بأبعاده (العملاء، البُعد المالي، بُعد العمليات الداخلية، بُعد التعلم والنمو) مجتمعة في المنظمات الأهلية بمحافظة عدن.


واستُخدم المنهج الوصفي التحليلي، وجرى اختيار مجتمع الدراسة من العاملين في المنظمات الأهلية بمحافظة عدن، والبالغ عددهم (790) عنصرًا من (22) منظمة أهلية، وبلغت عينة الدراسة (272) مفردة.


واعتُمد على الاستبانة أداةً رئيسةً لجمع البيانات، وتوصلت الدراسة إلى مجموعةٍ من النتائج، أهمها: أنَّ مستوى تطبيق القيادة الإستراتيجية والأداء المنظمي جاء مرتفعًا. وأنَّ للقيادة الإستراتيجية علاقةً طرديةً قويةً مع الأداء المنظمي، وتختلف قوة هذه العلاقة باختلاف الأبعاد. كما توصلت إلى أنَّ القيادة الإستراتيجية تؤثر في الأداء المنظمي بالمنظمات الأهلية، ويختلف مستوى هذا الأثر بحسب الأبعاد، فأكثرها أثرًا بُعد تطوير رأس المال البشري، يليه بُعدا التأكيد على الممارسات الأخلاقية والرقابة المتوازنة، وأقلها أثرًا بُعد تحديد التوجه الإستراتيجي، وبُعدا استثمار المقدرات الجوهرية والثقافة التنظيمية. وأوصت الدراسة بضرورة الاهتمام بالقيادة الإستراتيجية في المنظمات الأهلية، وتبنِّي نمط القيادة الإستراتيجية التشاركية، وضرورة الاهتمام المستمر بتطوير رأس المال البشري، وضرورة العمل على تنويع مصادر التمويل، بما فيها مصادر التمويل الثابتة.


هدفت الدراسة إلى معرفة أثر القيادة الإستراتيجية بأبعادها (تحديد التوجه الإستراتيجي، استثمار المقدرات الجوهرية، تطوير رأس المال البشري، الثقافة التنظيمية، التأكيد على الممارسات الأخلاقية، الرقابة المتوازنة) في الأداء المنظمي بأبعاده (العملاء، البُعد المالي، بُعد العمليات الداخلية، بُعد التعلم والنمو) مجتمعة في المنظمات الأهلية بمحافظة عدن.


واستُخدم المنهج الوصفي التحليلي، وجرى اختيار مجتمع الدراسة من العاملين في المنظمات الأهلية بمحافظة عدن، والبالغ عددهم (790) عنصرًا من (22) منظمة أهلية، وبلغت عينة الدراسة (272) مفردة.


واعتُمد على الاستبانة أداةً رئيسةً لجمع البيانات، وتوصلت الدراسة إلى مجموعةٍ من النتائج، أهمها: أنَّ مستوى تطبيق القيادة الإستراتيجية والأداء المنظمي جاء مرتفعًا. وأنَّ للقيادة الإستراتيجية علاقةً طرديةً قويةً مع الأداء المنظمي، وتختلف قوة هذه العلاقة باختلاف الأبعاد. كما توصلت إلى أنَّ القيادة الإستراتيجية تؤثر في الأداء المنظمي بالمنظمات الأهلية، ويختلف مستوى هذا الأثر بحسب الأبعاد، فأكثرها أثرًا بُعد تطوير رأس المال البشري، يليه بُعدا التأكيد على الممارسات الأخلاقية والرقابة المتوازنة، وأقلها أثرًا بُعد تحديد التوجه الإستراتيجي، وبُعدا استثمار المقدرات الجوهرية والثقافة التنظيمية. وأوصت الدراسة بضرورة الاهتمام بالقيادة الإستراتيجية في المنظمات الأهلية، وتبنِّي نمط القيادة الإستراتيجية التشاركية، وضرورة الاهتمام المستمر بتطوير رأس المال البشري، وضرورة العمل على تنويع مصادر التمويل، بما فيها مصادر التمويل الثابتة.


هدفت الدراسة إلى معرفة أثر القيادة الإستراتيجية بأبعادها (تحديد التوجه الإستراتيجي، استثمار المقدرات الجوهرية، تطوير رأس المال البشري، الثقافة التنظيمية، التأكيد على الممارسات الأخلاقية، الرقابة المتوازنة) في الأداء المنظمي بأبعاده (العملاء، البُعد المالي، بُعد العمليات الداخلية، بُعد التعلم والنمو) مجتمعة في المنظمات الأهلية بمحافظة عدن.


واستُخدم المنهج الوصفي التحليلي، وجرى اختيار مجتمع الدراسة من العاملين في المنظمات الأهلية بمحافظة عدن، والبالغ عددهم (790) عنصرًا من (22) منظمة أهلية، وبلغت عينة الدراسة (272) مفردة.


واعتُمد على الاستبانة أداةً رئيسةً لجمع البيانات، وتوصلت الدراسة إلى مجموعةٍ من النتائج، أهمها: أنَّ مستوى تطبيق القيادة الإستراتيجية والأداء المنظمي جاء مرتفعًا. وأنَّ للقيادة الإستراتيجية علاقةً طرديةً قويةً مع الأداء المنظمي، وتختلف قوة هذه العلاقة باختلاف الأبعاد. كما توصلت إلى أنَّ القيادة الإستراتيجية تؤثر في الأداء المنظمي بالمنظمات الأهلية، ويختلف مستوى هذا الأثر بحسب الأبعاد، فأكثرها أثرًا بُعد تطوير رأس المال البشري، يليه بُعدا التأكيد على الممارسات الأخلاقية والرقابة المتوازنة، وأقلها أثرًا بُعد تحديد التوجه الإستراتيجي، وبُعدا استثمار المقدرات الجوهرية والثقافة التنظيمية. وأوصت الدراسة بضرورة الاهتمام بالقيادة الإستراتيجية في المنظمات الأهلية، وتبنِّي نمط القيادة الإستراتيجية التشاركية، وضرورة الاهتمام المستمر بتطوير رأس المال البشري، وضرورة العمل على تنويع مصادر التمويل، بما فيها مصادر التمويل الثابتة.


هدفت الدراسة إلى معرفة أثر القيادة الإستراتيجية بأبعادها (تحديد التوجه الإستراتيجي، استثمار المقدرات الجوهرية، تطوير رأس المال البشري، الثقافة التنظيمية، التأكيد على الممارسات الأخلاقية، الرقابة المتوازنة) في الأداء المنظمي بأبعاده (العملاء، البُعد المالي، بُعد العمليات الداخلية، بُعد التعلم والنمو) مجتمعة في المنظمات الأهلية بمحافظة عدن.


واستُخدم المنهج الوصفي التحليلي، وجرى اختيار مجتمع الدراسة من العاملين في المنظمات الأهلية بمحافظة عدن، والبالغ عددهم (790) عنصرًا من (22) منظمة أهلية، وبلغت عينة الدراسة (272) مفردة.


واعتُمد على الاستبانة أداةً رئيسةً لجمع البيانات، وتوصلت الدراسة إلى مجموعةٍ من النتائج، أهمها: أنَّ مستوى تطبيق القيادة الإستراتيجية والأداء المنظمي جاء مرتفعًا. وأنَّ للقيادة الإستراتيجية علاقةً طرديةً قويةً مع الأداء المنظمي، وتختلف قوة هذه العلاقة باختلاف الأبعاد. كما توصلت إلى أنَّ القيادة الإستراتيجية تؤثر في الأداء المنظمي بالمنظمات الأهلية، ويختلف مستوى هذا الأثر بحسب الأبعاد، فأكثرها أثرًا بُعد تطوير رأس المال البشري، يليه بُعدا التأكيد على الممارسات الأخلاقية والرقابة المتوازنة، وأقلها أثرًا بُعد تحديد التوجه الإستراتيجي، وبُعدا استثمار المقدرات الجوهرية والثقافة التنظيمية. وأوصت الدراسة بضرورة الاهتمام بالقيادة الإستراتيجية في المنظمات الأهلية، وتبنِّي نمط القيادة الإستراتيجية التشاركية، وضرورة الاهتمام المستمر بتطوير رأس المال البشري، وضرورة العمل على تنويع مصادر التمويل، بما فيها مصادر التمويل الثابتة.

التنزيلات

بيانات التنزيل غير متوفرة بعد.

##plugins.themes.bootstrap3.article.details##

##article.keywords##

القيادة الاستراتيجية، الأداء المنظمي، المنظمات الأهلية

القسم
إدارة أعمال
كيفية الاقتباس
عسيف ه. (2024). أثر القيادة الإستراتيجية في الأداء المنظمي، دراسة ميدانية في المنظمات الأهلية غير الربحية العاملة بمحافظة عدن- اليمن. مجلة الدراسات الاجتماعية, 30(4). https://doi.org/10.20428/jss.v30i4.2629