أطراف من تعليم الإناث والتفاوت الجنسي في نيجيريا؛ دراسة الحالة
##plugins.themes.bootstrap3.article.main##
الملخص
التعليم أداة تساعد على تحقيق الإمكانات في الجوانب الاقتصادية والسياسية والاجتماعية، وهو الطريقة الأكثر قوة لرفع الناس من براثن الفقر. بالنسبة للإناث، والتعليم أيضا هو أداة قادرة على تصحيح عدم المساواة في أي مجتمع. وفي ذلك يمكننا القول بلا شك أن التعليم هو أحد أهم الأدوات لتمكين الفتيات، فالتعليم هو حق أساسي من حقوق كل طفل في العالم، ومع ذلك، لا يزال العديد من الفتيات الصغيرات اللاتي تتراوح أعمارهن بين 6 و 15 سنة لا يذهبن إلى المدرسة على الرغم من وجود تعليم مجاني في المدارس الحكومية في نيجيريا، على الرغم من كثرة الدعوات من قبل المنظمات الوطنية والدولية، وفي نيجيريا اليوم لا تزال العديد من الفتيات يواجهن تحديات التي تمنعهن من الذهاب إلى المدارس، مثل الفقر وضغط الأقران والزواج المبكر، والحمل غير مرغوب فيه والإهمال والاغتصاب ونقص الرعاية الأبوية، وخاصة في البوادي ومناطق شبه الحضرية. وعلى هذا الأساس تهدف هذا المقال إلى تسليط الضوء على ظاهرة تعليم الإناث في نيجيريا مع ذكر بعض التحديات والحلول، استخدم الباحث المنهج الوصفي؛ ومما توصلت هذه الورقة هو الاستثمار في تعليم الإناث وإرشادهم وفرصهم، فإن ذلك تمكنهم من أن يصبحوا قادة في مختلف المجالات.
##plugins.themes.bootstrap3.article.details##
تعليم ، فتاة ، تنمية ، جنس ، نيجيريا

هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution 4.0 International License.
تلتزم مجلة الدراسات الاجتماعية رخصة مؤسسة المشاع الإبداعي من فئة (CC BY)، والتي تتيح إعادة استخدام البحث بأي شكل من الأشكال شريطة الاستشهاد بالمؤلف (المؤلفين) والمجلة. وتعتبر المجلة أن المؤلف (المؤلفون) موافق على هذه السياسة بمجرد تقديم البحث للنشر.